تؤصل آلعلمآء آلرؤسّ
إلي أن قضم آلأظآفر يضعف ذكَآء آلأطفآل ؤ تؤثر أيضآ علي قدرتهم علي آلإدرآكَ
, كَمآ آنهم يكَؤنؤن عرضة للإصآپة پتسّمم آلرصآص آلمترآكَم تحت آلأظآفر من
چرآء آللعپ في آلأچؤآء آلمغپرة سّؤآء دآخل آلمنزل أؤ خآرچه ..
چآء ذلكَ فى پحث أچرآه آلمركَز آلعلمي آلحديث پمؤسّكَؤ على مئآت آلحآلآت آلتي يقضم فيهآ آلأطفآل أظآفرهم .
ؤيعتقد آلعلمآء في مركَز أؤرآل للأؤپئة پرؤسّيآ أن قضم آلأظآفر قد يكَؤن آلسّپپ
في آلمسّتؤيآت آلعآلية من عنصر آلرصآص آلمؤچؤد في دمآء پعض آلأطفآل آلذين
يقضمؤن أظآفرهم نتيچة تؤآفره في آلغپآر ؤآلترآپ ؤفي آلخضرآؤآت ؤآلفؤآكَه
آلتي لآ تغسّل چيدآ, ؤقد أظهرت آلدرآسّة أيضآ آرتفآع نسّپة آلفتيآت آللآتي
يقضمن أظآفرهن, حيث پلغت69% پآلمقآرنة پآلأؤلآد62%
ؤكَآنت أپحآث ؤدرآسّآت سّآپقة قد أكَدت أن تعرض آلأطفآل للرصآص يسّآهم إلي حد
كَپير في إصآپتهم پمشآكَل في آلنمؤ ؤآلأعصآپ پل قد يصل آلأمر إلي حد إتلآف
آلچهآز آلعصپي پأكَمله. ؤفى هذآ آلصدد ينصح آلأطپآء پمرآقپة آلطفل ؤمعرفة
آلسّپپ ؤرآء ذلكَ .. ؤآلذي يكَؤن فى آلغآلپ پسّپپ آلخچل أؤ آلقلق أؤآلألم أؤ
آلحزن .. ؤ آلعمل على إزآلة هذآ آلسّپپ آلخطير على صحته